في ربيب ، نؤمن بأن القهوة تجمع العالم في فنجان واحد، وبأنها لغة عالمية تسكب ولا تكتب، تذاق ولا تحكى. تحمل في نكهاتها قصصًا عن المجتمعات وتُصدر ثقافاتها لتري الناس ماهيتها، ومن هنا جاءت فكرتنا لنري ونسمع ونذيق العالم قهوتنا المستمدة من تراثنا السعودي الأصيل.
فمن المجالس السعودية العامرة بالكرم، حيث تُقدم القهوة كرمز للضيافة والأصالة، بدأت حكاية ربيب. استلهمنا من هذه المجالس رؤيتنا، فجمعنا بين تراث القهوة السعودية وأجود حبوب البن من مرتفعات الحبشة، لنقدم تجربة فريدة تمزج بين الأصالة والجودة العالمية.
نحن أكثر من مجرد علامة تجارية؛ نحن جزء من كل لحظة مميزة في حياتك. نعتز بخدمة مجتمعنا، ونسعى لنكون رفيقًا لكل من يبحث عن الجودة والتقاليد بروح عصرية. نعمل جاهدين على إعادة تعريف القهوة السعودية، لتكون سفيرًا يعكس ثقافتنا وهويتنا بأبهى صورة، وصولًا إلى كل محب للقهوة في أنحاء العالم.
تتوافق رؤيتنا مع أهداف رؤية المملكة 2030، التي تسعى إلى تعزيز جودة الحياة، والاحتفاء بالتراث الثقافي السعودي، وتصدير ثقافتنا ومنتجاتنا إلى العالم. من خلال مبادرات مثل "عام القهوة السعودية 2022"، نُبرز القهوة كعنصر ثقافي يعكس قيم الكرم والضيافة التي تتميز بها المملكة.
ندمج التراث بالحداثة لنقدم تجربة قهوة استثنائية تُلهم الحواس وترضي الذائقة. مع كل فنجان من ربيب، أنت تساهم في نشر ثقافتنا إلى العالم، لأن ربيب قصة تُحكى ورحلة تُعاش.
"الفخر والمجد، أن تكون سعوديًا."